Duas Search

<-Dua Ahad

>

↑ Top
EnUrArTr Aa

As the title suggests, this supplication is of allegiance (ahad) to the holy Imam (a.t.f.s). Its recitation every morning ensures the renewal of this covenant. The reciter finds himself under the leadership of Imam (a.t.f.s).The reciter beseeches All to include him among the helpers and aides of Imam (a.t.f.s) and to grant him the opportunity to attain martyrdom in his presence. Also, he requests Allah that should he die before the reappearance of Imam (a.t.f.s). Allah should raise him up from his grave so that he may assist him (a.t.f.s) in his mission. There is a fervent appeal to Allah to grant him the honour of seeing Imam (a.t.f.s). In this there is also an acknowledgement that the difficulties of this nation can be solved only by the reappearance of Imam (a.t.f.s) and that believers see it as being close while others deem it to be distant.

دعاء العهد

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمٰنِ ٱلرَّحِيمِ   اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ  اَللَّهُمَّ رَبَّ ٱلنُّورِ ٱلْعَظِيمِ  وَرَبَّ ٱلْكُرْسِيِّ ٱلرَّفِيعِ  وَرَبَّ ٱلْبَحْرِ ٱلْمَسْجُورِ  وَمُنْزِلَ ٱلتَّوْرَاةِ وَٱلإِنْجِيلِ وَٱلزَّبُورِ  وَرَبَّ ٱلظِّلِّ وَٱلْحَرُورِ  وَمُنْزِلَ ٱلْقُرْآنِ ٱلْعَظِيمِ  وَرَبَّ ٱلْمَلاَئِكَةِ ٱلْمُقَرَّبِينَ  وَٱلانْبِيَاءِ وَٱلْمُرْسَلِينَ  اَللَّهُمَّ إِنِّي اسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلْكَرِيـمِ  وَبِنُورِ وَجْهِكَ ٱلْمُنِيرِ  وَمُلْكِكَ ٱلْقَدِيمِ  يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ  اسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي اشْرَقَتْ بِهِ ٱلسَّمَاوَاتُ وَٱلارَضُونَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي يَصْلَحُ بِهِ ٱلاوَّلُونَ وَٱلآخِرُونَ  يَا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ   وَيَا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ  وَيَا حَيّاً حِينَ لا حَيُّ  يَا مُحْيِيَ ٱلْمَوْتَىٰ وَمُمِيتَ ٱلاحْيَاءِ  يَا حَيُّ لا إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ  اَللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلاَنَا ٱلإِمَامَ ٱلْهَادِيَ ٱلْمَهْدِيَّ ٱلْقَائِمَ بِامْرِكَ   صَلَوَاتُ ٱللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آبَائِهِ ٱلطَّاهِرِينَ  عَنْ جَمِيعِ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ  فِي مَشَارِقِ ٱلارْضِ وَمَغَارِبِهَا  سَهْلِهَا وَجَبَلِهَا  وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا  وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ  مِنَ ٱلصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ ٱللَّهِ  وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ  وَمَا احْصَاهُ عِلْمُهُ وَاحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ  اَللَّهُمَّ إِنِّي اجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هٰذَا  وَمَا عِشْتُ مِنْ ايَّامِي  عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي  لا احُولُ عَنْه وَلا ازُولُ ابَداً  اَللَّهُمَّ ٱجْعَلْنِي مِنْ انْصَارِهِ  وَاعْوَانِهِ وَٱلذَّابِّينَ عَنْهُ  وَٱلْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ  وَٱلْمُمْتَثِلِينَ لاِوَامِرِهِ  وَٱلْمُحَامِينَ عَنْهُ  وَٱلسَّابِقِينَ إِلَىٰ إِرَادَتِهِ  وَٱلْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ  اَللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ ٱلْمَوْتُ ٱلَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَىٰ عِبَادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً  فَاخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي  شَاهِراً سَيْفِي  مُجَرِّداً قَنَاتِي  مُلَبِّياً دَعْوَةَ ٱلدَّاعِي فِي ٱلْحَاضِرِ وَٱلْبَادِي  اَللَّهُمَّ ارِنِي ٱلطَّلْعَةَ ٱلرَّشِيدَةَ  وَٱلْغُرَّةَ ٱلْحَمِيدَةَ  وَٱكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ  وَعَجِّلْ فَرَجَهُ  وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ  وَاوْسِعْ مَنْهَجَهُ  وَٱسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ  وَانْفِذْ امْرَهُ  وَٱشْدُدْ ازْرَهُ  وَٱعْمُرِ ٱللَّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ  وَاحْيِ بِهِ عِبَادَكَ  فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ ٱلْحَقُّ:  «ظَهَرَ ٱلْفَسَادُ فِي ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ  بِمَا كَسَبَتْ ايْدِي ٱلنَّاسِ.»  فَاظْهِرِ ٱللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ  وَٱبْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ  ٱلْمُسَمَّىٰ بِٱسْمِ رَسُولِكَ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ  حَتَّىٰ لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ ٱلْبَاطِلِ إِلاَّ مَزَّقَهُ  وَيُحِقُّ ٱلْحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ  وَٱجْعَلْهُ ٱللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ  وَنَاصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ  وَمُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ احْكَامِ كِتَابِكَ  وَمُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ اعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ  وَٱجْعَلْهُ ٱللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَاسِ ٱلْمُعْتَدِينَ  اَللَّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ  بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلَىٰ دَعْوَتِهِ  وَٱرْحَمِ ٱسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ  اَللَّهُمَّ ٱكْشِفْ هٰذِهِ ٱلْغُمَّةَ عَنْ هٰذِهِ ٱلامَّةِ بِحُضُورِهِ  وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ  «إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً.»  بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ  


'Dua Ahad' is tagged in Imam Asr collection. See other dua's from Imam Asr

Related Links


Dua Ahad rated 4.5 on a 1to5 point scale based on 83 votes.