Duas Search

<-Dua-e-Sirdaab

>

↑ Top
EnArTr Aa

Whoso pays a visit to Sardaab (Cellar), in Sammarah, where our Living Imam (Imam Saahibaz Zamaan) was seen last before his invisible life began, recites the following Dua, mentioned in Misbah on the authority of Imam Ali ar-Reza (a.s.) This dua is also recommended to be recited on Friday.

اَللَّهُمَّ ٱدْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ  وَخَلِيفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ  وَلِسَانِكَ ٱلْمُعَبِّرِ عَنْكَ  ٱلنَّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ  وَعَيْنِكَ ٱلنَّاظِرَةِ بِإِذْنِكَ  وَشَاهِدِكَ عَلَىٰ عِبَادِكَ  ٱلْجَحْجَاحِ ٱلْمُجَاهِدِ  ٱلْعَائِذِ بِكَ ٱلْعَابِدِ عِنْدَكَ  وَاعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَبَرَاتَ  وَانْشَاتَ وَصَوَّرْتَ  وَٱحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ  وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ  وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ  بِحِفْظِكَ ٱلَّذِي لاَ يَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ  وَٱحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَآبَاءَهُ  ائِمَّتَكَ وَدَعَائِمَ دِينِكَ  وَٱجْعَلْهُ فِي وَدِيعَتِكَ ٱلَّتِي لاَ تَضِيعُ  وَفِي جِوَارِكَ ٱلَّذِي لاَ يُخْفَرُ  وَفِي مَنْعِكَ وَعِزِّكَ ٱلَّذِي لاَ يُقْهَرُ  وَآمِنْهُ بِامَانِكَ ٱلْوَثِيقِ  ٱلَّذِي لاَ يُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ  وَٱجْعَلْهُ فِي كَنَفِكَ  ٱلَّذِي لاَ يُرَامُ مَنْ كَانَ فِيهِ  وَٱنْصُرْهُ بِنَصْرِكَ ٱلْعَزِيزِ  وَايِّدْهُ بِجُنْدِكَ ٱلْغَالِبِ  وَقَوِّهِ بِقُوَّتِكَ  وَارْدِفْهُ بِمَلاَئِكَتِكَ  وَوَالِ مَنْ وَالاَهُ  وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ  وَالْبِسْهُ دِرْعَكَ ٱلْحَصِينَةَ  وَحُفَّهُ بِٱلْمَلاَئِكَةِ حَفّاً  اَللَّهُمَّ ٱشْعَبْ بِهِ ٱلصَّدْعَ  وَٱرْتُقْ بِهِ ٱلْفَتْقَ  وَامِتْ بِهِ ٱلْجَوْرَ  وَاظْهِرْ بِهِ ٱلْعَدْلَ  وَزَيِّنْ بِطُولِ بَقَائِهِ ٱلارْضَ  وَايِّدْهُ بِٱلنَّصْرِ  وَٱنْصُرْهُ بِٱلرُّعْبِ  وَقَوِّ نَاصِرِيهِ  وَٱخْذُلْ خَاذِلِيهِ  وَدَمْدِمْ مَنْ نَصَبَ لَهُ  وَدَمِّرْ مَنْ غَشَّهُ  وَٱقْتُلْ بِهِ جَبَابِرَةَ ٱلْكُفْرِ وَعُمُدَهُ وَدَعَائِمَهُ  وَٱقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ ٱلضَّلاَلَةِ وَشَارِعَةَ ٱلْبِدَعِ  وَمُمِيتَةَ ٱلسُّنَّةِ وَمُقَوِّيَةَ ٱلْبَاطِلِ  وَذَلِّلْ بِهِ ٱلْجَبَّارِينَ  وَابِرْ بِهِ ٱلْكَافِرِينَ وَجَمِيعَ ٱلْمُلْحِدِينَ  فِي مَشَارِقِ ٱلارْضِ وَمَغَارِبِهَا  وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا  وَسَهْلِهَا وَجَبَلِهَا  حَتَّىٰ لاَ تَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً  وَلاَ تُبْقِيَ لَهُمْ آثَاراً  اَللَّهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلاَدَكَ  وَٱشْفِ مِنْهُمْ عِبَادَكَ  وَاعِزَّ بِهِ ٱلْمُؤْمِنِينَ  وَاحْيِ بِهِ سُنَنَ ٱلْمُرْسَلِينَ  وَدَارِسَ حُكْمِ ٱلنَّبِيِّينَ  وَجَدِّدْ بِهِ مَا ٱمْتَحَىٰ مِنْ دِينِكَ  وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ  حَتَّىٰ تُعِيدَ دِينَكَ بِهِ وَعَلَىٰ يَدَيْهِ جَدِيداً  غَضّاً مَحْضاً صَحِيحاً  لاَ عِوَجَ فِيهِ وَلاَ بِدْعَةَ مَعَهُ  وَحَتَّىٰ تُنِيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ ٱلْجَوْرِ  وَتُطْفِئَ بِهِ نِيرَانَ ٱلْكُفْرِ  وَتُوضِحَ بِهِ مَعَاقِدَ ٱلْحَقِّ  وَمَجْهُولَ ٱلْعَدْلِ  فَإِنَّهُ عَبْدُكَ ٱلَّذِي ٱسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ  وَٱصْطَفَيْتَهُ عَلَىٰ غَيْبِكَ  وَعَصَمْتَهُ مِنَ ٱلذُّنُوبِ  وَبَرَّاتَهُ مِنَ ٱلْعُيُوبِ  وَطَهَّرْتَهُ مِنَ ٱلرِّجْسِ  وَسَلَّمْتَهُ مِنَ ٱلدَّنَسِ  اَللَّهُمَّ فَإِنَّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ  وَيَوْمَ حُلُولِ ٱلطَّامَّةِ  انَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً  وَلاَ اتَىٰ حُوباً  وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً  وَلَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طَاعَةً  وَلَمْ يَهْتِكْ لَكَ حُرْمَةً  وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَرِيضَةً  وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَرِيعَةً  وَانَّهُ ٱلْهَادِي ٱلْمُهْتَدِي  ٱلطَّاهِرُ ٱلتَّقِيُّ  ٱلنَّقِيُّ ٱلرَّضِيُّ ٱلزَّكِيُ  اَللَّهُمَّ اعْطِهِ فِي نَفْسِهِ  وَاهْلِهِ وَوَلَدِهِ  وَذُرِّيَّتِهِ وَامَّتِهِ  وَجَمِيعِ رَعِيَّتِهِ  مَا تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ  وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ  وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ ٱلْمَمْلَكَاتِ كُلِّهَا  قَرِيبِهَا وَبَعِيدِهَا  وَعَزِيزِهَا وَذَلِيلِهَا  حَتَّىٰ تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلَىٰ كُلِّ حُكْمٍ  وَيَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ بَاطِلٍ  اَللَّهُمَّ ٱسْلُكْ بِنَا عَلَىٰ يَدَيْهِ  مِنْهَاجَ ٱلْهُدَى  وَٱلْمَحَجَّةَ ٱلْعُظْمَى  وَٱلطَّرِيقَةَ ٱلْوُسْطَى  ٱلَّتِي يَرْجِعُ إِلَيْهَا ٱلْغَالِي  وَيَلْحَقُ بِهَا ٱلتَّالِي  وَقَوِّنَا عَلَىٰ طَاعَتِهِ  وَثَبِّتْنَا عَلَىٰ مُشَايَعَتِهِ  وَٱمْنُنْ عَلَيْنَا بِمُتَابَعَتِهِ  وَٱجْعَلْنَا فِي حِزْبِهِ ٱلْقَوَّامِينَ بِامْرِهِ  ٱلصَّابِرِينَ مَعَهُ  ٱلطَّالِبِينَ رِضَاكَ بِمُنَاصَحَتِهِ  حَتَّىٰ تَحْشُرَنَا يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ فِي انْصَارِهِ  وَاعْوَانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطَانِهِ  اَللَّهُمَّ وَٱجْعَلْ ذٰلِكَ لَنَا  خَالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍ  وَرِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ  حَتَّىٰ لاَ نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ  وَلاَ نَطْلُبَ بِهِ إِلاَّ وَجْهَكَ  وَحَتَّىٰ تُحِلَّنَا مَحَلَّهُ  وَتَجْعَلَنَا فِي ٱلْجَنَّةِ مَعَهُ  وَاعِذْنَا مِنَ ٱلسَّامَةِ وَٱلْكَسَلِ وَٱلْفَتْرَةِ  وَٱجْعَلْنَا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ  وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ  وَلاَ تَسْتَبْدِلْ بِنَا غَيْرَنَا  فَإِنَّ ٱسْتِبْدَالَكَ بِنَا غَيْرَنَا عَلَيْكَ يَسِيرٌ  وَهُوَ عَلَيْنَا كَثِيـرٌ  اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ وُلاَةِ عَهْدِهِ  وَٱلائِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ  وَبَلِّغْهُمْ آمَالَهُمْ  وَزِدْ فِي آجَالِهِمْ  وَاعِزَّ نَصْرَهُمْ  وَتَمِّمْ لَهُمْ مَا اسْنَدْتَ إِلَيْهِمْ مِنْ امْرِكَ لَهُمْ  وَثَبِّتْ دَعَائِمَهُمْ  وَٱجْعَلْنَا لَهُمْ اعْوَاناً  وَعَلَىٰ دِينِكَ انْصَاراً  فَإِنَّهُمْ مَعَادِنُ كَلِمَاتِكَ  وَخُزَّانُ عِلْمِكَ  وَارْكَانُ تَوْحِيدِكَ  وَدَعَائِمُ دِينِكَ  وَوُلاَةُ امْرِكَ  وَخَالِصَتُكَ مِنْ عِبَادِكَ  وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ  وَاوْلِيَاؤُكَ وَسَلاَئِلُ اوْلِيَائِكَ  وَصَفْوَةُ اوْلاَدِ نَبِيِّكَ  وَٱلسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ  وَرَحْمَةُ ٱللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ  


'Dua-e-Sirdaab' is tagged in Imam Asr collection. See other dua's from Imam Asr

Related Links