Duas Search

<-Dua Joshan Sagheer

>

↑ Top
EnArHindiTr Aa

As a footnote, al-Kafami, in al-Balad al-Amin, says, this dua was recited by Imam Musa al-Kazim (a.s.) when al-Hadi, the Abbasid ruler, intended to assassinate him. The Imam (as) saw in dream his grandfather, the Holy Prophet (saws), who foretold that Almighty Allah would annihilate his enemy.

دعاء الجوشن الصغىير

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ख़ुदा के नाम से शुरू, जो बड़ा मेहरबान और निहायत रहम वाला है!
إِلٰهِي كَم مِنْ عَدُوٍّ
मेरे माबूद कितने ही दुश्मनों ने
ٱنتَضَىٰ عَلَيَّ سَيْفَ عَدَاوَتِهِ
मुझ पर अदावत की तलवार खींच रखी है
وَشَحَذَ لِي ظُبَّةَ مُدْيَتِهِ
और मेरे लिये अपने खंजर की धार तेज़ कर ली है
وَارْهَفَ لِي شَبَا حَدِّهُ
और इसकी तेज़ नोक मेरी तरफ़ कर रखी है
وَدَافَ لِي قَوَاتِلَ سُمُومِهِ
और मेरे लिये ज़हर बुझे हुए क़ातिल तैयार कर रखे हैं
وَسَدَّدَ إِلَيَّ صَوَائِبَ سِهَامِهِ
और अपने तीरों के निशाने मुझ पर बाँध लिये हुए हैं
وَلَمْ تَنَمْ عَنِّي عَيْنُ حِرَاسَتِهِ
और इसकी आँख मेरी तरफ़ से झपकती नहीं
وَاضْمَرَ انْ يَسُومَنِي ٱلْمَكْرُوهَ
और इस ने मुझे तकलीफ देने की ठान रखी है
وَيُجَرِّعَنِي ذُعَافَ مَرَارَتِهِ
और मुझे ज़हर के घूँट पिलाने पर आमादा है,
نَظَرْتَ إِلَىٰ ضَعْفِي عَنِ ٱحْتِمَاِل ٱلْفَوَاِدحِ
लेकिन तू ही है जिस बड़ी सख्तियों की मुकाबिल मेरी कमज़ोरी
وَعَجْزِي عَنِ ٱلإِنتِصَارِ مِمَّن قَصَدَنِي بِمُحَارَبَتِهِ
और मुझ से मुक़ाबला करने का क़सद रखने वालों के सामने मेरी नाताक़ी
وَوَحْدَتِي فِي كَثِيرٍ مِمَّنْ نَاوَانِي وَارْصَدَ لِي
और मुझे पर योरिश करने वालों के दरम्यान मेरी तन्हाई क़ो देखा जो मुझे ऐसी तकलीफ़ देना चाहते हैं
فِيمَا لَمْ اعْمِلْ فِكْرِي فِي ٱلإِرْصَادِ لَهُم بِمِثْلِهِ
जिसका सामना करने का मैंने सोचा भी न था
فَايَّدْتَنِي بِقُوَّتِكَ
बस तुने अपनी क़ुव्वत से मेरी हिमायत की
وَشَدَدْتَ ازْرِي بِنُصْرَتِكَ
और अपनी नुसरत से मुझे सहारा दिया
وَفَلَلْتَ لِي حَدَّهُ
और मेरे दुश्मन की तलवार क़ो कुंद कर दिया
وَخَذَلْتَهُ بَعْدَ جَمْعِ عَدِيدِهِ وَحَشْدِهِ
और तुने उन्हें रुसवा कर दिया जबकि वो अपनी बहुत बड़ी तादाद और सामान के साथ जमा थे
وَاعْلَيْتَ كَعْبِي عَلَيْهِ
तुने मुझे दुश्मन पर ग़ालिब किया
وَوَجَّهْتَ مَا سَدَّدَ إِلَيَّ مِنْ مَكَائِدِهِ إِلَيْهِ
और इसने मेरे लिये मकर व फ़रेब के जो जाल बुने थे
وَرَدَدْتَهُ عَلَيْهِ
तुने मेरी जगह इनमे इन्ही क़ो फंसा दिया
وَلَمْ يَشْفِ غَلِيلَهُ
तो न इसकी तशनगी दूर हुई
وَلَمْ تَبْرُدْ حَزَازَاتُ غَيْظِهِ
न इसके गुस्से के आग ठंडी हुई और
وَقَدْ عَضَّ عَلَيَّ انَامِلَهُ
अफ़सोस के साथ इसने अपनी उंगलियाँ चबा लीं
وَادْبَرَ مُوَلِّياً قَدْ اخْفَقَتْ سَرَايَاهُ
और वो पस्त हो गया जब इसके झंडे ग़िर पड़े
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
बस हम्द तेरे लिये ही है परवरदिगार
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
की तू वो तवाना है जिसकी शिकस्त नहीं होती
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
और तू वो बुर्दबार है जो जल्दी नहीं करता
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
मुहम्मद (स:अ:व:व) और आले मुहम्मद (अ:स) पर रहमत फ़रमा
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
और मुझे अपनी नेमतों का शुक्र अदा करने वालों और
وَلآلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
अपने एहसानों के याद करने वालों में क़रार दे,
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ بَاغٍ
ऐ माबूद कइ सरकशो ने
بَغَانِي بِمَكَائِدِهِ
मेरे खिलाफ़ मकर से मुझे पर ज़्यादती की
وَنَصَبَ لِي اشْرَاكَ مَصَائِدِهِ
और मुझे फांसने के लिये शिकारी जाल बिछाया
وَوَكَّلَ بِي تَفَقُّدَ رِعَايَتِهِ
और मुझे अपनी फ़ुर्सत के सुपुर्द कर दिया
وَاضْبَا إِلَيَّ إِضْبَاءَ ٱلسَّبْعِ لِطَرِيدَتِهِ
और ईस तरह ताक लगाईं है जैसे दरिंदा अपने भागे हुए शिकार क़ो
إنتِظَاراً لاِنْتِهَازِ فُرْصَتِهِ
पकड़े जाने तक देखता रहता है
وَهُوَ يُظْهِرُ بَشَاشَةَ ٱلْمَلَقِ
हालाकि यह शख्स मुझ से मिलने में खुशगवार और कुशादवर है
وَيَبْسُطُ وَجْهاً غَيْرَ طَلِقٍ
और अस्ल में बद-नियत है
فَلَمَّا رَايْتَ دَغَلَ سَرِيرَتِهِ
बस जब तुने इसकी बद-बातिनी क़ो
وَقُبْحَ مَا ٱنطَوَىٰ عَلَيْهِ لِشَرِيكِهِ فِي مِلَّتِهِ
और अपनी मिल्लत के एक फ़र्द के लिये इसकी ख़बासत क़ो देखा
وَاصْبَحَ مُجْلِباً لِي فِي بَغْيِهِ
यानी मेरे लिये इसे सितमगर पाया तो
ارْكَسْتَهُ لامِّ رَاسِهِ
इसे तुने सर के बल ज़मीन पर फ़ेंक दिया
وَاتَيْتَ بُنيَانَهُ مِنْ اسَاسِهِ
और इसकी साख़त्गी क़ो जड़ से उखाड़ डाला,
فَصَرَعْتَهُ فِي زُبْيَتِهِ
बस तुने इसे इसी के खोदे हुए कुँए में धकेला
وَرَدَّيْتَهُ فِي مَهْوَىٰ حُفْرَتِهِ
और इसीके खोदे हुए गढ़े में फेंका
وَجَعَلْتَ خَدَّهُ طَبَقاً لِتُرَابِ رِجْلِهِ
और तुने इसके मुंह पर इसके पांव की ख़ाक डाली
وَشَغَلْتَهُ فِي بَدَنِهِ وَرِزْقِهِ
और इसके बदन और रिज्क़ में गुम कर दिया,
وَرَمَيْتَهُ بِحَجَرِهِ
इसे इसी की पत्थर से मारा
وَخَنَقْتَهُ بِوَتَرِهِ
और इसकी गर्दन इसके कमान से छेदी,
وَذَكَّيْتَهُ بِمَشَاقِصِهِ
इसका सर इसी के तलवार से उड़ाया
وَكَبَبْتَهُ لِمِنْخَرِهِ
और इसे मुंह के बल गिराया
وَرَدَدْتَ كَيْدَهُ فِي نَحْرِهِ
इसका मकर इसी की गर्दन में डाला
وَرَبَقْتَهُ بِنَدَامَتِهِ
और पशेमानी की ज़ंजीर इसके गले में डाल दी
وَفَسَاتَهُ بِحَسْرَتِهِ
इसकी हसरत से इसे फ़ना किया
فَٱسْتَخْذَا وَتَضَاءَلَ بَعْدَ نَخْوَتِهِ
बस मेरा वोह दुश्मन अकड़बाज़ और ज़लील हुआ
وَٱنقَمَعَ بَعْدَ ٱسْتِطَالَتِهِ
और घुटनों के बल गिरा और सरकशी व तुन्दी के बाद रुसवा हुआ
ذَلِيلاً مَاسُوراً فِي رِبْقِ حِبَالَتِهِ
और अपने मकरो-फ़रेब की रस्सियों में जकड़ा गया,
ٱلَّتِي كَانَ يُؤَمِّلُ انْ يَرَانِي فِيهَا يَوْمَ سَطْوَتِهِ
यह वो फन्दा है जिस में वो मुझे अपने तसल्लुत में देखना चाहता था
وَقَدْ كِدْتُ يَا رَبِّ لَوْلاَ رَحْمَتُكَ
ऐ परवरदिगार अगर तेरी रहमत मुझ पर न होती
انْ يَحِلَّ بِي مَا حَلَّ بِسَاحَتِهِ
तो क़रीब था के मेरे साथ वोही होता जो इसके साथ हुआ,
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
बस हम्द तेरे ही लिये है,
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
ऐ परवरदिगार के तू वो तवाना है जिसे शिकस्त नहीं ,
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
तू वो बुर्दबार है जो जल्दी नहीं करता,
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
मोहम्मद (स:अ:व:व) व आले मोहम्मद (अ:स) पर रहमत फरमा
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
और मुझे अपने नेमतों का शुक्र करने वालों
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
और अपने एहसानों के याद करने वालीं में क़रार दे,
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ حَاسِدٍ شَرِقَ بِحَسْرَتِهِ
وَعَدُوٍّ شَجِيَ بِغَيْظِهِ
وَسَلَقَنِي بِحَدِّ لِسَانِهِ
وَوَخَزَنِي بِمُوقِ عَيْنِهِ
وَجَعَلَنِي غَرَضاً لِمَرَامِيهِ
وَقَلَّدَنِي خِلاَلاً لَمْ تَزَلْ فِيهِ
نَاديْتُكَ يَا رَبِّ مُسْتَجِيراً بِكَ
وَاثِقاً بِسُرْعَةِ إِجَابَتِكَ
مُتَوَكِّلاً عَلَىٰ مَا لَمْ ازَلْ اتَعَرَّفُهُ
مِن حُسْنِ دِفَاعِكَ
عَالِماً انَّهُ لاَ يُضْطَهَدُ مَنْ اوَىٰ إِلَىٰ ظِلِّ كَنَفِكَ
وَلَن تَقْرَعَ ٱلْحَوَادِثُ مَنْ لَجَا إِلَىٰ مَعْقِلِ ٱلاِنْتِصَارِ بِكَ
فَحَصَّنْتَنِي مِنْ بَاسِهِ بِقُدْرَتِكَ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ سَحَائِبِ مَكْرُوهٍ جَلَّيْتَهَا
وَسَمَاءِ نِعْمَةٍ مَطَرْتَهَا
وَجَدَاوِلِ كَرَامَةٍ اجْرَيْتَهَا
وَاعْيُنِ احْدَاثٍ طَمَسْتَهَا
وَنَاشِئَةِ رَحْمَةٍ نشَرْتَهَا
وَجُنَّةِ عَافِيَةٍ الْبَسْتَهَا
وَغَوَامِرِ كُرُبَاتٍ كَشَفْتَهَا
وَامُورٍ جَارِيَةٍ قَدَّرْتَهَا
لَمْ تُعْجِزْكَ إِذْ طَلَبْتَهَا
وَلَمْ تَمْتَنِعْ مِنْكَ إِذْ ارَدْتَهَا
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ ظَنٍّ حَسَنٍ حَقَّقْتَ
وَمِن كَسْرِ إِمْلاَقٍ جَبَرْتَ
وَمِن مَسْكَنَةٍ فَادِحَةٍ حَوَّلْتَ
وَمِن صَرْعَةٍ مُهْلِكَةٍ نعَشْتَ
وَمِن مَشَقَّةٍ ارَحْتَ
لاَ تُسْالُ عَمَّا تَفْعَلُ
وَهُمْ يُسْالُونَ
وَلاَ يَنقُصُكَ مَا انفَقْتَ
وَلَقَدْ سُئِلْتَ فَاعْطَيْتَ
وَلَمْ تُسْالْ فَٱبْتَدَاتَ
وَٱسْتُمِيحَ بَابُ فَضْلِكَ فَمَا اكْديْتَ
ابَيْتَ إِلاَّ إِنْعَاماً وَامْتِنَاناً
وَابَيْتَ إِلاَّ تَطَوُّلاً يَا رَبِّ وَإِحْسَاناً
وَابَيْتُ إِلاَّ ٱنتِهَاكاً لِحُرُمَاتِكَ
وَٱجْتِرَاءاً عَلَىٰ مَعَاصِيكَ
وَتَعَدِّياً لِحُدُودِكَ
وَغَفْلَةً عَنْ وَعِيدِكَ
وَطَاعَةً لِعَدُوِّي وَعَدُوِّكَ
لَمْ يَمْنَعْكَ يَا إِلٰهِي وَنَاصِرِي إِخْلاَلِي بِٱلشُّكْرِ
عَنْ إِتْمَامِ إِحْسَانِكَ
وَلاَ حَجَزَنِي ذٰلِكَ عَنِ ٱرْتِكَابِ مَسَاخِطِكَ
اَللَّهُمَّ وَهٰذَا مَقَامُ عَبْدٍ ذَلِيلٍ
ٱعْتَرَفَ لَكَ بِٱلتَّوْحِيدِ
وَاقَرَّ عَلَىٰ نَفْسِهِ بِٱلتَّقْصِيرِ فِي ادَاءِ حَقِّكَ
وَشَهِدَ لَكَ بِسُبُوغِ نِعْمَتِكَ عَلَيْهِ
وَجَمِيلِ عَادَتِكَ عِندَهُ
وَإِحْسَانِكَ إِلَيْهِ
فَهَبْ لِي يَا إِلٰهِي وَسَيِّدِي مِنْ فَضْلِكَ
مَا ارِيدُهُ سَبَباً إِلَىٰ رَحْمَتِكَ
وَاتَّخِذُهُ سُلَّماً اعْرُجُ فِيهِ إِلَىٰ مَرْضَاتِكَ
وَآمَنُ بِهِ مِنْ سَخَطِكَ
بِعِزَّتِكَ وَطَوْلِكَ
وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ
صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ فِي كَرْبِ ٱلْمَوْتِ
وَحَشْرَجَةِ ٱلصَّدْرِ
وَٱلنَّظَرِ إِلىٰ مَا تَقْشَعِرُّ مِنْهُ ٱلْجُلُودُ
وَتَفْزَعُ لَهُ ٱلْقُلُوبُ
وَانَا فِي عَافِيَةٍ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ سَقِيماً مُوجَعاً
فِي انَّةٍ وَعَوِيلٍ
يَتَقَلَّبُ فِي غَمِّهِ
لاَ يَجِدُ مَحِيصاً
وَلاَ يُسِيغُ طَعَاماً وَلاَ شَرَاباً
وَانَا فِي صِحَّةٍ مِنَ ٱلْبَدَنِ
وَسَلاَمَةٍ مِنَ ٱلْعَيْشِ
كُلُّ ذٰلِكَ مِنْكَ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ خَائِفاً مَرْعُوباً
مُشْفِقاً وَجِلاً
هَارِباً طَرِيداً
مُنجَحِراً فِي مَضِيقٍ
وَمَخْبَاةٍ مِنَ المَخَابِئِ
قَدْ ضَاقَتْ عَلَيْهِ ٱلارْضُ بِرُحْبِهَا
لاَ يَجِدُ حِيلَةً
وَلاَ مَنجىٰ وَلاَ مَاوىٰ
وَانَا فِي امْنٍ وَطُمَانِينَةٍ وَعَافِيَةٍ
مِن ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ مَغْلُولاً
مُكَبَّلاً فِي ٱلْحَدِيدِ
بِايْدِي ٱلْعُدَاةِ لاَ يَرْحَمُونَهُ
فَقِيداً مِنْ اهْلِهِ وَوَلَدِهِ
مُنقَطِعاً عَنْ إِخْوَانِهِ وَبَلَدِهِ
يَتَوَقَّعُ كُلَّ سَاعَةٍ بِايِّ قَتْلَةٍ يُقْتَلُ
وَبِايِّ مُثْلَةٍ يُمَثَّلُ بِهِ
وَانَا فِي عَافِيَةٍ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ يُقَاسِي ٱلْحَرْبَ
وَمُبَاشَرَةِ ٱلْقِتَاِل بِنَفْسِهِ
قَدْ غَشِيَتْهُ ٱلاعْدَاءُ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
بِٱلسُّيُوفِ وَٱلرِّمَاحِ وَآلَةِ ٱلْحَرْبِ
يَتَقَعْقَعُ فِي ٱلْحَدِيدِ
قَدْ بَلَغَ مَجْهُودَهُ
لاَ يَعْرِفُ حِيلَةً
وَلاَ يَجِدُ مَهْرَباً
قَدْ ادْنِفَ بِٱلْجِرَاحَاتِ
اوْ مُتَشَحِّطاً بِدَمِهِ
تَحْتَ ٱلسَّنَابِكِ وَٱلارْجُلِ
يَتَمَنَّىٰ شَرْبَةً مِنْ مَاٍء
اوْ نَظْرَةً إِلَىٰ اهْلِهِ وَوَلَدِهِ
لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهَا
وَانَا فِي عَافِيَةٍ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ فِي ظُلُمَاتِ ٱلْبِحَارِ
وَعَوَاصِفِ ٱلرِّيَاحِ
وَٱلاهْوَاِل وَٱلامْوَاجِ
يَتَوَقَّعُ ٱلْغَرَقَ وَٱلْهَلاَكَ
لاَ يَقْدِر علىٰ حِيلَةٍ
اوْ مُبْتَلىٰ بِصَاعِقَةٍ
اوْ هَدْمٍ اوْ حَرْقٍ
اوْ شَرقٍ اوْ خَسْفٍ
اوْ مَسْخٍ اوْ قَذْفٍ
وَانَا فِي عَافِيَةٍ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ مُسَافِراً
شَاخِصاً عَنْ اهْلِهِ وَوَلَدِهِ
مُتَحَيِّراً فِي ٱلْمَفَاوِزِ
تَائِهاً مَعَ ٱلْوُحُوشِ وَٱلْبَهَائِمِ وَٱلْهَوَامِّ
وَحِيداً فَرِيداً
لاَ يَعْرِفُ حِيلَةً
وَلاَ يَهْتَدِي سَبِيلاً
اوْ مُتَاذِّياً بِبَرْدٍ اوْ حَرٍّ
اوْ جُوعٍ اوْ عُرْيٍ
اوْ غَيْرِهِ مِنَ ٱلشَّدَائِدِ
مِمَّا انَا مِنْهُ خِلْوٌ
فِي عَافِيَةٍ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَمَوْلايَ وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ
امْسَىٰ وَاصْبَحَ فَقِيراً عَائِلاً
عَارِياً مُمْلِقاً
مُخْفِقاً مَهْجُوراً
جَائِعاً ظَمْآنَ
يَنتَظِرُ مَنْ يَعُودُ عَلَيْهِ بِفَضْلٍ
اوْ عَبْدٍ وَجِيهٍ عِندَكَ
هُوَ اوْجَهُ مِنِّي عِندَكَ
وَاشَدُّ عِبَادَةً لَكَ
مَغْلُولاً مَقْهُوراً
قَدْ حُمِّلَ ثِقْلاً مِنْ تَعَبِ ٱلْعَنَاءِ
وَشِدَّةِ ٱلْعُبُودِيَّةِ
وَكُلْفَةِ ٱلرِّقِّ
وَثِقْلِ ٱلضَّرِيبَةِ
اوْ مُبْتَلَىٰ بِبَلاَءٍ شَدِيدٍ
لاَ قِبَلَ لَهُ بِهِ إِلاَّ بِمَنِّكَ عَلَيْهِ
وَانَا ٱلْمَخْدُومُ ٱلْمُنَعَّمُ
ٱلْمُعَافَىٰ ٱلْمُكَرَّمُ
فِي عَافِيَةٍ مِمَّا هُوَ فِيهِ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ ذٰلِكَ كُلِّهِ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
إِلٰهِي وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
شَرِيداً طَرِيداً
حَيْرَانَ مُتَحَيِّراً
جَائِعاً خَائِفاً
فِي ٱلصَّحَارِي وَٱلْبَرَارِي
قَدْ احْرَقَهُ ٱلْحَرُّ وَٱلْبَرْدُ
وَهُوَ فِي ضُرٍّ مِنَ ٱلعَيْشِ
وَضَنكٍ مِنَ ٱلحَيَاةِ
وَذُلٍّ مِنَ ٱلمَقَامِ
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَقْدِرُ لَهَا عَلَىٰ ضُرٍّ وَلاَ نَفْعٍ
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلَكَ ٱلْحَمْدُ يَا رَبِّ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
إِلٰهِي وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
عَلِيلاً مَرِيضاً
سَقِيماً مُدْنِفاً
عَلَىٰ فُرُشِ ٱلْعِلَّةِ وَفِي لِبَاسِهَا
يَتَقَلَّبُ يَمِيناً وَشِمَالاً
لاَ يَعْرِفُ شَيْئاً مِنْ لَذَّةِ ٱلطَّعَامِ
وَلاَ مِنْ لَذَّةِ ٱلشَّرَابِ
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَسْتَطِيعُ لَهَا ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلاَ إلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لَكَ مِنَ ٱلعَابِدِينَ
وَلِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
مَوْلايَ وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
وَقَدْ دَنَا يَوْمُهُ مِنْ حَتْفِهِ
وَاحَدْقَ بِهِ مَلَكُ ٱلْمَوْتِ فِي اعْوَانِهِ
يُعَالِجُ سَكَرَاتِ ٱلْمَوْتِ وَحِيَاضَهُ
تَدُورُ عَيْنَاهُ يَمِيناً وَشِمَالاً
يَنظُرُ إِلَىٰ احِبَّائِهِ وَاوِدَّائِهِ وَاخِلاَّئِهِ
قَدْ مُنِعَ مِنَ ٱلكَلاَمِ
وَحُجِبَ عَنْ ٱلْخِطَابِ
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَسْتَطِيعُ لَهَا ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلاَ إلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
إِلٰهِي وَمَوْلايَ وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
فِي مَضَائِقِ ٱلْحُبُوسِ وَٱلسُّجُونِ
وَكُرَبِهَا وَذُلهِّا وَحَدِيدِهَا
يَتَدَاوَلُهُ اعْوَانُهَا وَزَبَانِيَتُهَا
فَلاَ يَدْرِي ايُّ حَالٍ يُفْعَلُ بِهِ
وَايُّ مُثْلَةٍ يُمَثَّلُ بِهِ
فَهُوَ فِي ضُرٍّ مِنَ ٱلعَيْشِ
وَضَنكٍ مِنَ ٱلحَيَاةِ
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَسْتَطِيعُ لَهَا ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلاَ إلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لَكَ مِنَ ٱلعَابِدِينَ
وَلِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
إِلٰهِي وَمَوْلايَ وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
قَدِ ٱسْتَمَرَّ عَلَيْهِ ٱلْقَضَاءُ
وَاحْدَقَ بِهِ ٱلْبَلاءُ
وَفَارَقَ اوِدَّاءَهُ وَاحِبَّاءَهُ وَاخِلاَّءَهُ
وَامْسَىٰ اسِيراً حَقِيراً ذَليِلاً
فِي ايدِي ٱلْكُفَّارِ وَٱلاعْدَاءِ
يَتَدَاوَلُونَهُ يَمِيناً وَشِمَالاً
قَدْ حُصِرَ فِي ٱلْمَطَامِيرِ
وَثُقِّلَ بِٱلْحَدِيدِ
لاَ يَرَىٰ شَيْئاً مِنْ ضِيَاءِ ٱلدُّنيَا
http://alhassanain.com/hindi/show_articles.php?articles_id=1001&link_articles=ethics_and_supplication/supplications_and_ziyarat/jaushne_sageer_ka_tarjuma
وَلاَ مِنْ رَوْحِهَا
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَسْتَطِيعُ لَهَا ضَرّاًوَ لاَ نَفْعاً
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلاَ إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لَكَ مِنَ ٱلعَابِدِينَ
وَلِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
إِلٰهِي وَمَوْلايَ وَسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
وَقَدِ ٱشْتَاقَ إِلَىٰ ٱلدُّنْيَا بِٱلرَّغْبَةِ فِيهَا
إِلَىٰ انْ خَاطَرَ بِنَفْسِهِ وَمَاِلهِ
حِرْصاً مِنْهُ عَلَيْهَا
قَدْ رَكِبَ ٱلْفُلْكَ وَكُسِرَتْ بِهِ
وَهُوَ فِي آفَاقِ ٱلْبِحَارِ وَظُلَمِهَا
يَنظُرُ إِلَىٰ نَفْسِهِ حَسْرَةً
لاَ يَقْدِرُ لَهَا عَلَىٰ ضَرٍّ وَلاَ نَفْعٍ
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
فَلاَ إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لَكَ مِنَ ٱلعَابِدِينَ
وَلِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
إِلٰهِي وَمَوْلايَ وسَيِّدِي
وَكَمْ مِنْ عَبْدٍ امْسَىٰ وَاصْبَحَ
قَدِ ٱسْتَمَرَّ عَلَيْهِ ٱلْقَضَاءُ
وَاحْدَقَ بِهِ ٱلْبَلاَءُ
وَٱلْكُفَّارُ وَٱلاعْدَاءُ
وَاخَذَتْهُ ٱلرِّمَاحُ وَٱلسُّيُوفُ وَٱلسِّهَامُ
وَجُدِّلَ صَرِيعاً
وَقَدْ شَرِبَتِ ٱلارْضُ مِنْ دَمِهِ
وَاكَلَتِ ٱلسِّبَاعُ وَٱلطَّيْرُ مِنْ لَحْمِهِ
وَانَا خِلْوٌ مِنْ ذٰلِكَ كُلِّهِ
بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ
لاَ بِٱسْتِحْقَاقٍ منِي
يَا لاَ إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحانَكَ
مِنْ مُقْتَدِرٍ لاَ يُغْلَبُ
وَذِي انَاةٍ لاَ يَعْجَلُ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
وَٱرْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
وَعِزَّتِكَ يَا كَرِيمُ
َلاطْلُبَنَّ مِمَّا لَديْكَ
وََلالِحَّنَّ عَلَيْكَ
وََلامُدَّنَّ يَدِيَ نَحْوَكَ
مَعَ جُرْمِهَا إِلَيْكَ
يَا رَبِّ فَبِمَنْ اعُوذُ
وَبِمَنْ الُوذُ
لاَ احَدَ لِي إِلاَّ انتَ
افَتَرُدَّنِي وَانتَ مُعَوَّلِي
وَعَلَيْكَ مُتَّكَلِي
اسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي وَضَعْتَهُ عَلىٰ ٱلسَّمَاءِ فَٱسْتَقَلَّتْ
وَعَلَىٰ ٱلارْضِ فَٱسْتَقَرَّتْ
وَعَلَىٰ ٱلْجِبَاِل فَرَسَتْ
وَعَلَىٰ ٱللَّيْلِ فَاظْلَمَ
وَعَلَىٰ ٱلنَّهَارِ فَٱسْتَنَارَ
ان تُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَان تَقْضِيَ لِي حَوَائِجِي كُلَّهَا
وَتَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي كُلَّهَا
صَغِيرَهَا وَكَبِيرَهَا
وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ مِنَ ٱلرِّزْقِ
مَا تُبَلِّغُنِي بِهِ شَرَفَ ٱلدُّنيَا وَٱلآخِرَةِ
يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ
مَوْلايَ بِكَ ٱسْتَعَنتُ
فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاعنِي
وَبِكَ ٱسْتَجَرْتُ فَاجِرْنِي
وَاغْننِي بِطَاعَتِكَ عَنْ طَاعَةِ عِبَادِكَ
وَبِمَسْالَتِكَ عَنْ مَسْالَةِ خَلْقِكَ
وَٱنقُلْنِي مِنْ ذُلِّ ٱلْفَقْرِ إِلَىٰ عِزِّ ٱلْغِنَىٰ
وَمِن ذُلِّ ٱلْمَعَاصِي إِلَىٰ عِزِّ ٱلطَّاعَةِ
فَقَدْ فَضَّلْتَنِي عَلَىٰ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِكَ
جُوداً مِنكَ وَكَرَماً
لاَ بِٱسْتِحْقَاقٍ منِي
إِلٰهِي فَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ ذَلَك كُلِّهِ
صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَٱجْعَلْنِي لِنَعْمَائِكَ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ
وَلآِلاَئِكَ مِنَ ٱلذَّاكِرِينَ
20
لِوَجْهِكَ ٱلْعَزِيزِ ٱلْجَلِيلِ
سَجَدَ وَجْهِيَ ٱلْبَاِلي ٱلْفَانِي
لِوَجْهِكَ ٱلدَّائِمِ ٱلْبَاقِي
سَجَدَ وَجْهِيَ ٱلْفَقِيرُ
لِوَجْهِكَ ٱلْغَنِيِّ ٱلْكَبِيرِ
سَجَدَ وَجْهِي وَسَمْعِي وَبَصَرِي
وَلَحْمِي وَدَمِي وَجِلْدِي
وَعَظْمِي وَمَا اقَلَّتِ ٱلارْضُ منِي
لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ
اللَّهُمَّ عُدْ عَلَىٰ جَهْلِي بِحِلْمِكَ
وَعَلَىٰ فَقْرِي بِغِنَاكَ
وَعَلَىٰ ذُلِّي بِعِزِّكَ وَسُلْطَانِكَ
وَعَلَىٰ ضَعْفِي بِقُوَّتِكَ
وَعَلَىٰ خَوْفِي بِامْنِكَ
وَعَلَىٰ ذُنُوبِي وَخَطَايَايَ بِعَفْوِكَ وَرَحْمَتِكَ
يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيمُ
اللَّهُمَّ إنِي ادْرَا بِكَ فِي نَحْرِ…

'Dua Joshan Sagheer' is tagged in Wazaiful Abrar collection. See other dua's from Wazaiful Abrar

Related Links


Dua Joshan Sagheer rated 4.1 on a 1to5 point scale based on 22 votes.