Duas Search

<-Ya Shahida Kulle Najwa

>

↑ Top
EnArTr Aa

This dua is recommended to be recited on Arafa eve (9th of Zilhijj), on the day of Arafa, and on Thursday/Friday.

يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى

اللَّهُمَّ يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَىٰ  وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَىٰ  وَعَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ  وَمُنْتَهَىٰ كُلِّ حَاجَةٍ  يَا مُبْتَدِئاً بِٱلنِّعَمِ عَلَىٰ ٱلْعِبَادِ  يَا كَرِيمَ ٱلْعَفْوِ  يَا حَسَنَ ٱلتِّجَاوُزِ  يَا جَوَادُ  يَا مَنْ لا يُوَارِي مِنْهُ لَيْلٌ دَاجٍ  وَلاَ بَحْرٌ عَجَّاجٌ  وَلاَ سَمَاءٌ ذَاتُ ابْرَاجٍ  وَلاَ ظُلَمٌ ذَاتُ ٱرْتِتَاجٍ  يَا مَنِ ٱلظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيَاءٌ  اسْالُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ ٱلْكَرِيمِ  ٱلَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً  وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقاً  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي رَفَعْتَ بِهِ ٱلسَّمَاوَاتِ بِلاَ عَمَدٍ  وَسَطَحْتَ بِهِ ٱلارْضَ عَلَىٰ وَجْهِ مَاءٍ جَمَدٍ  وَبِٱسْمِكَ ٱلْمَخْزُونِ ٱلْمَكْنُونِ  ٱلْمَكْتُوبِ ٱلطَّاهِرِ  ٱلَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ اجَبْتَ  وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ اعْطَيْتَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلسُّبُّوحِ ٱلْقُدُّوسِ ٱلْبُرْهَانِ  ٱلَّذِي هُوَ نُورٌ عَلَىٰ كُلِّ نُورٍ  وَنُورٌ مِنْ نُورٍ  يُضِيءُ مِنْهُ كُلُّ نُورٍ  إِذَا بَلَغَ ٱلارْضَ ٱنْشَقَّتْ  وَإِذَا بَلَغَ ٱلسَّمَاوَاتِ فُتِحَتْ  وَإِذَا بَلَغَ ٱلعَرْشَ ٱهْتَزَّ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرَائِصُ مَلائِكَتِكَ  وَاسْالُكَ بِحَقِّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ  وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ ٱلْمُصْطَفَىٰ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ  وَعَلَىٰ جَمِيعِ ٱلانْبِيَاءِ وَجَمِيعِ ٱلْمَلاَئِكَةِ  وَبِٱلاِﹾسْمِ ٱلَّذِي مَشَىٰ بِهِ ٱلْخِضْرُ عَلَىٰ قُلَلِ ٱلْمَاءِ  كَمَا مَشَىٰ بِهِ عَلَىٰ جَدَدِ ٱلارْضِ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي فَلَقْتَ بِهِ ٱلبَحْرَ لِمُوسَىٰ  وَاغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ  وَانْجَيْتَ بِهِ مُوسَىٰ بْنَ عِمْرَانَ وَمَنْ مَعَهُ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ مُوسَىٰ بْنُ عِمْرَانَ  مِنْ جَانِبِ ٱلطُّورِ ٱلايْمَنِ  فَٱسْتَجَبْتَ لَهُ وَالْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي بِهِ احْيَا عِيسَىٰ بْنُ مَرْيَمَ ٱلْمَوْتَىٰ  وَتَكَلَّمَ فِي ٱلْمَهْدِ صَبِيّاً  وَابْرَا ٱلاكْمَهَ وَٱلابْرَصَ بِإِذْنِكَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ  وَجَبْرَائِيلُ وَمِيكَائِيلُ وَإِسْرَافِيلُ  وَحَبِيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ  وَمَلائِكَتُكَ ٱلْمُقَرَّبُونَ  وَانْبِيَاؤُكَ ٱلْمُرْسَلُونَ  وَعِبَادُكَ ٱلصَّالِحُونَ مِنْ اهْلِ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلارَضِينَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ ذُو ٱلنُّونِ  إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ انْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ  فَنَادَىٰ فِي ٱلظُّلُمَاتِ انْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ سُبْحَانَكَ  إِنِّي كُنْتُ مِنَ ٱلظَّالِمِينَ  فَٱسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ ٱلغَمِّ  وَكَذٰلِكَ تُنْجِي ٱلْمُؤْمِنِينَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلْعَظِيمِ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ دَاوُودُ  وَخَرَّ لَكَ سَاجِداً فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَتْكَ بِهِ آسِيَةُ ٱمْرَاةُ فِرْعَوْنَ  إِذْ قَالَتْ: ”رَبِّ ٱبْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي ٱلْجَنَّةِ  وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ  وَنَجِّنِي مِنَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّالِمِينَ“  فَٱسْتَجَبْتَ لَهَا دُعَاءَهَا  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ ايُّوبُ إِذْ حَلَّ بِهِ ٱلْبَلاَءُ  فَعَافَيْتَهُ وَآتَيْتَهُ اهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ  رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ يَعْقُوبُ  فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يُوسُفَ وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ سُلَيْمَانُ  فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لاَ يَنْبَغِي لاحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ  إِنَّكَ انْتَ ٱلْوَهَّابُ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي سَخَّرْتَ بِهِ ٱلْبُرَاقَ لِمُحَمَّدٍ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ  إِذْ قَالَ تَعَالَىٰ: ”سُبْحَانَ ٱلَّذِي اسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلاً  مِنَ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ إِلَىٰ ٱلْمَسْجِدِ ٱلاقْصَىٰ“  وَقَوْلُهُ: ”سُبْحَانَ ٱلَّذِي سَخَّرَ لَنَا هٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ  وَإِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ“  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَائِيلُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ  وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي دَعَاكَ بِهِ آدَمُ  فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ وَاسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ  وَاسْالُكَ بِحَقِّ ٱلْقُرْآنِ ٱلْعَظِيمِ  وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ ٱلنَّبِيِّينَ  وَبِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ  وَبِحَقِّ فَصْلِكَ يَوْمَ ٱلْقَضَاءِ  وَبِحَقِّ ٱلْمَوَازِينِ إِذَا نُصِبَتْ  وَٱلصُّحُفِ إِذَا نُشِرَتْ  وَبِحَقِّ ٱلْقَلَمِ وَمَا جَرَىٰ  وَٱللَّوْحِ وَمَا احْصَىٰ  وَبِحَقِّ ٱلاِﹾسْمِ ٱلَّذِي كَتَبْتَهُ عَلَىٰ سُرَادِقِ ٱلْعَرْشِ  قَبْلَ خَلْقِكَ ٱلْخَلْقَ وَٱلدُّنْيَا  وَٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ بِالْفَيْ عَامٍ  وَاشْهَدُ انْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ ٱللَّهُ  وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ  وَانَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ  وَاسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلْمَخْزُونِ فِي خَزَائِنِكَ  ٱلَّذِي ٱسْتَاثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ ٱلْغَيْبِ عِنْدَكَ  لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ احَدٌ مِنْ خَلْقِكَ  لاَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ  وَلاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ  وَلاَ عَبْدٌ مُصْطَفَىٰ  وَاسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي شَقَقْتَ بِهِ ٱلْبِحَارَ  وَقَامَتْ بِهِ ٱلْجِبَالُ  وَٱخْتَلَفَ بِهِ ٱللَّيْلُ وَٱلنَّهَارُ  وَبِحَقِّ ٱلسَّبْعِ ٱلْمَثَانِي وَٱلْقُرْآنِ ٱلْعَظِيمِ  وَبِحَقِّ ٱلْكِرَامِ ٱلْكَاتِبِينَ  وَبِحَقِّ طه وَيس وَكهيعص  وَحم عسق  وَبِحَقِّ تَوْرَاةِ مُوسَىٰ  وَإِنْجِيلِ عِيسَىٰ  وَزَبُورِ دَاوُودَ  وَفُرْقَانِ مُحَمَّدٍ  صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ  وَعَلَىٰ جَمِيعِ ٱلرُّسُلِ وَبَاهِيّاً شَرَاهِيّاً  اللَّهُمَّ إِنِّي اسْالُكَ بِحَقِّ تِلْكَ ٱلْمُنَاجَاةِ  ٱلَّتِي كَانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ مُوسَىٰ بْنِ عِمْرَانَ  فَوْقَ جَبَلِ طُورِ سَيْنَاءَ  وَاسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ ٱلْمَوْتِ لِقَبْضِ ٱلارْوَاحِ  وَاسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي كُتِبَ عَلَىٰ وَرَقِ ٱلزَّيْتُونِ  فَخَضَعتِ ٱلنِّيرَانُ لِتِلْكَ ٱلْوَرَقَةِ  فَقُلْتَ: ”يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاَماً“  وَاسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي كَتَبْتَهُ عَلَىٰ سُرَادِقِ ٱلْمَجْدِ وَٱلْكَرَامَةِ  يَا مَنْ لاَ يُخْفِيهِ سَائِلٌ  وَلاَ يَنْقُصُهُ نَائِلٌ  يَا مَنْ بِهِ يُسْتَغَاثُ وَإِلَيْهِ يُلْجَا  اسْالُكَ بِمَعَاقِدِ ٱلْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ  وَمُنْتَهَىٰ ٱلرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ  وَبِٱسْمِكَ ٱلاعْظَمِ  وَجَدِّكَ ٱلاعْلَىٰ  وَكَلِمَاتِكَ ٱلتَّامَّاتِ ٱلْعُلَىٰ  اللَّهُمَّ رَبَّ ٱلرِّيَاحِ وَمَا ذَرَتْ  وَٱلسَّمَاءِ وَمَا اظَلَّتْ  وَٱلارْضِ وَمَا اقَلَّتْ  وَٱلشَّيَاطِينِ وَمَا اضَلَّتْ  وَٱلْبِحَارِ وَمَا جَرَتْ  وَبِحَقِّ كُلِّ حَقٍّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ  وَبِحَقِّ ٱلْمَلاَئِكَةِ ٱلْمُقَرَّبِينَ  وَٱلرَّوْحَانِيِّينَ وَٱلْكَرُّوبِيِّينَ  وَٱلْمُسَبِّحِينَ لَكَ بِٱللَّيْلِ وَٱلنَّهَارِ لاَ يَفْتُرُونَ  وَبِحَقِّ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ  وَبِحَقِّ كُلِّ وَلِيٍّ يُنَادِيكَ بَيْنَ ٱلصَّفَا وَٱلْمَرْوَةِ  وَتَسْتَجِيبُ لَهُ دُعَاءَهُ  يَا مُجِيبُ اسْالُكَ بِحَقِّ هٰذِهِ ٱلاسْمَاءِ وَبِهٰذِهِ ٱلدَّعَوَاتِ  انْ تَغْفِرَ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَمَا اخَّرْنَا  وَمَا اسْرَرْنَا وَمَا اعْلَنَّا  وَمَا ابْدَيْنَا وَمَا اخْفَيْنَا  وَمَا انْتَ اعْلَمُ بِهِ مِنَّا  إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ  يَا حَافِظَ كُلِّ غَرِيبٍ  يَا مُؤْنِسَ كُلِّ وَحِيدٍ  يَا قُوَّةَ كُلِّ ضَعِيفٍ  يَا نَاصِرَ كُلِّ مَظْلُومٍ  يَا رَازِقَ كُلِّ مَحْرُومٍ  يَا مُؤْنِسَ كُلِّ مُسْتَوْحِشٍ  يَا صَاحِبَ كُلِّ مُسَافِرٍ  يَا عِمَادَ كُلِّ حَاضِرٍ  يَا غَافِرَ كُلِّ ذَنْبٍ وَخَطِيئَةٍ  يَا غِيَاثَ ٱلْمُسْتَغِيثِينَ  يَا صَرِيخَ ٱلْمُسْتَصْرِخِينَ  يَا كَاشِفَ كَرْبِ ٱلْمَكْرُوبِينَ  يَا فَارِجَ هَمِّ ٱلْمَهْمُومِينَ  يَا بَدِيعَ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلارَضِينَ  يَا مُنْتَهَىٰ غَايَةِ ٱلطَّالِبِينَ  يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ ٱلْمُضْطَرِّينَ  يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ  يَارَبِّ ٱلْعَالَمِينَ  يَا دَيَّانَ يَوْمِ ٱلدِّينِ  يَا اجْوَدَ ٱلاجْوَدِينَ  يَا اكْرَمَ ٱلاكْرَمِينَ  يَا اسْمَعَ ٱلسَّامِعِينَ  يَا ابْصَرَ ٱلنَّاظِرِينَ  يَا اقْدَرَ ٱلقَادِرِينَ  ٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تُغَيِّرُ ٱلنِّعَمَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تُورِثُ ٱلنَّدَمَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تُورِثُ ٱلسَّقَمَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تَهْتِكُ ٱلْعِصَمَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تَرُدُّ ٱلدُّعَاءَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تَحْبِسُ قَطْرَ ٱلسَّمَاءِ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تُعَجِّلُ ٱلْفَنَاءَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تَجْلِبُ ٱلشَّقَاءَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تُظْلِمُ ٱلْهَوَاءَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي تَكْشِفُ ٱلْغِطَاءَ  وَٱغْفِرْ لِيَ ٱلذُّنُوبَ ٱلَّتِي لاَ يَغْفِرُهَا غَيْرُكَ يَا اللَّهُ  وَٱحْمِلْ عَنِّي كُلَّ تَبِعَةٍ لاحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ  وَٱجْعَلْ لِي مِنْ امْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً  وَانْزِلْ يَقِينَكَ فِي صَدْرِي  وَرَجَاءَكَ فِي قَلْبِي حَتَّىٰ لاَ ارْجُوَ غَيْرَكَ  اللَّهُمَّ ٱحْفَظْنِي وَعَافِنِي فِي مَقَامِي  وَٱصْحَبْنِي فِي لَيْلِي وَنَهَارِي  وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي  وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي  وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي  وَيَسِّرْ لِيَ ٱلسَّبِيلَ  وَاحْسِنْ لِيَ ٱلتَّيْسِيرَ  وَلاَ تَخْذُلْنِي فِي ٱلْعَسِيرِ  وَٱهْدِنِي يَا خَيْرَ دَلِيلٍ  وَلاَ تَكِلْنِي إِلَىٰ نَفْسِي فِي ٱلامُورِ  وَلَقِّنِي كُلَّ سُرُورٍ  وَٱقْلِبْنِي إِلَىٰ اهْلِي بِٱلفَلاَحِ وَٱلنَّجَاحِ  مَحْبُوراً فِي ٱلْعَاجِلِ وَٱلآجِلِ  إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  وَٱرْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ  وَاوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ طَيِّبَاتِ رِزْقِكَ  وَٱسْتَعْمِلْنِي فِي طَاعَتِكَ  وَاجِرْنِي مِنْ عَذَابِكَ وَنَارِكَ  وَٱقْلِبْنِي إِذَا تَوَفَّيْتَنِي إِلَىٰ جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ  اللَّهُمَّ إِنِّي اعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ  وَمِنْ تَحْوِيلِ عَافِيَتِكَ  وَمِنْ حُلُولِ نَقِمَتِكَ  وَمِنْ نُزُولِ عَذَابِكَ  وَاعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ ٱلْبَلاَءِ  وَدَرَكِ ٱلشَّقَاءِ  وَمِنْ سُوءِ ٱلْقَضَاءِ  وَشَمَاتَةِ ٱلاعْدَاءِ  وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ ٱلسَّمَاءِ  وَمِنْ شَرِّ مَا فِي ٱلْكِتَابِ ٱلْمُنْزَلِ  اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِنَ ٱلاشْرَارِ  وَلاَ مِنْ اصْحَابِ ٱلنَّارِ  وَلاَ تَحْرِمْنِي صُحْبَةَ ٱلاخْيَارِ  وَاحْيِنِي حَيَاةً طَيِّبَةً  وَتَوَفَّنِي وَفَاةً طَيِّبَةً تُلْحِقُنِي بِٱلابْرَارِ  وَٱرْزُقْنِي مُرَافَقَةَ ٱلانْبِيَاءِ  فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ  اللَّهُمَّ لَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ حُسْنِ بَلاَئِكَ وَصُنْعِكَ  وَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ ٱلإِسْلاَمِ وَٱتِّبَاعِ ٱلسُّنَّةِ  يَا رَبِّ كَمَا هَدَيْتَهُمْ لِدِينِكَ  وَعَلَّمْتَهُمْ كِتَابَكَ فَٱهْدِنَا وَعَلِّمْنَا  وَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ حُسْنِ بَلاَئِكَ وَصُنْعِكَ عِنْدِي خَاصَّةً  كَمَا خَلَقْتَنِي فَاحْسَنْتَ خَلْقِي  وَعَلَّمْتَنِي فَاحْسَنْتَ تَعْلِيمِي  وَهَدَيْتَنِي فَاحْسَنْتَ هِدَايَتِي  فَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ إِنْعَامِكَ عَلَيَّ قَدِيماً وَحَدِيثاً  فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ يَا سَيِّدِي قَدْ فَرَّجْتَهُ  وَكَمْ مِنْ غَمٍّ يَا سَيِّدِي قَدْ نَفَّسْتَهُ  وَكَمْ مِنْ هَمٍّ يَا سَيِّدِي قَدْ كَشَفْتَهُ  وَكَمْ مِنْ بَلاَءٍ يَا سَيِّدِي قَدْ صَرَفْتَهُ  وَكَمْ مِنْ عَيْبٍ يَا سَيِّدِي قَدْ سَتَرْتَهُ  فَلَكَ ٱلْحَمْدُ عَلَىٰ كُلِّ حَالٍ  فِي كُلِّ مَثْوَىٰ وَزَمَانٍ  وَمُنْقَلَبٍ وَمَقَامٍ  وَعَلَىٰ هٰذِهِ ٱلْحَالِ وَكُلِّ حَالٍ  اللَّهُمَّ ٱجْعَلْنِي مِنْ افْضَلِ عِبَادِكَ نَصِيباً  فِي هٰذَا ٱلْيَوْمِ مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ  اوْ ضُرٍّ تَكْشِفُهُ  اوْ سُوءٍ تَصْرِفُهُ  اوْ بَلاَءٍ تَدْفَعُهُ  اوْ خَيْرٍ تَسُوقُهُ  اوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا  اوْ عَافِيَةٍ تُلْبِسُهَا  فَإِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  وَبِيَدِكَ خَزَائِنُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلارْضِ  وَانْتَ ٱلْوَاحِدُ ٱلْكَرِيمُ ٱلْمُعْطِي  ٱلَّذِي لاَ يُرَدُّ سَائِلُهُ  وَلاَ يُخَيَّبُ آمِلُهُ  وَلاَ يَنْقُصُ نَائِلُهُ  وَلاَ يَنْفَدُ مَا عِنْدَهُ  بَلْ يَزْدَادُ كَثْرَةً وَطِيباً  وَعَطَاءً وَجُوداً  وَٱرْزُقْنِي مِنْ خَزَائِنِكَ ٱلَّتِي لاَ تَفْنَىٰ  وَمِنْ رَحْمَتِكَ ٱلْوَاسِعَةِ  إِنَّ عَطَاءَكَ لَمْ يَكُنْ مَحْظُوراً  وَانْتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ  بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ  


'Ya Shahida Kulle Najwa' is tagged in Zilhijj collection. See other dua's from Zilhijj

Related Links